أعد الزميل أنس موسى تقريرًا صحافيًا مصورًا، يسرد كيف أُعدِم الشاب مصطفى يونس، من عرعرة، الأربعاء، أمام مستشفى "تل هشومير".

وأظهر التقرير النيةَ المُبيّتة لحرّاس الأمن بقتل يونس، إذ أظهر عملية الإعدام من زاوية بينت أن أيدي الحرّاس كانت على الزناد، جاهزة لإطلاق النار، فيما كان يونس مٌلقى على الأرض ومُثبّتًا.

وتطرّق المقطع المصوّر لوصيةِ مصطفى، لأبيه.

وكانت عرعرة، قد شيّعت مساء الخميس، جثمان مصطفى. ويأتي التشييع بعدما اتهم الأهالي الشرطة بتعمّد إرسال جثمان الشّهيد إلى قرية عرعرة النقب، بدلا من عرعرة، في محاولة لتأخير التشييع ومنع المشاركة الحاشدة فيه.

اقرأ/ي أيضًا | ردًّا على إعدام يونس: المتابعة تدعو لمظاهرة قطريّة الأحد المُقبل

اقرأ/ي أيضًا | عرعرة: تشييع الشاب مصطفى يونس بعد مظاهرة حاشدة